هذا آخر تحذير للمواطنين في هذه الدولة.. العالم الهولندي يعود من جديد ويكشف ماسيحدث في الايام القادمة!!

أطلق العالم الهولندي فرانك هوغربيتس مجموعة جديدة من التوقعات حول النشاط الزلـ.ـزالي في تركيا، ما أثار جدلاً واسعاً وحالة من الترقب بين المواطنين هناك. جاءت هذه التحـ،ـذيرات بعد زلز.ال بلغت قوته 4.6 درجة على مقياس ريختر ضرب ولاية أضنة جنوبي تركيا قبل أيام، ما عزز من قلق السكان بشأن احتمالية وقوع زلازل أقوى في المستقبل القريب. وقد دعا هوغربيتس السكان في تركيا إلى توخي الحذر وأخذ الاحتياطات اللازمة، محذراً من زلزا.ل كبير قد يضر.ب المنطقة قريباً، وذلك بسبب ما وصفه بظواهر “هندسية حرجة” بين الكواكب التي قد تؤدي إلى نشاط زلزا.لي غير مسبوق.
-
انجى خورى بعد توبتها ولبــسها الحجابمنذ أسبوع واحد
-
سيدة كانت تشاهد مسلسل ” يوسف الصديق ”يونيو 9, 2025
-
اول ظهور لزوجة وزير الخارجية السوري اسعد الشيبانيمايو 12, 2025
-
ابنة باسل خياط كبُرت وأصبحت نسخة عن والدتها!مايو 9, 2025
ورغم الشعبية الواسعة التي يحظى بها هوغربيتس على مواقع التواصل الاجتماعي بفضل توقعاته المثيرة، فإن المجتمع العلمي لا يزال يقف موقفًا متشككًا تجاه نظرياته، بل ويرفضها بشكل قاطع. العلماء يؤكدون أنه لا توجد علاقة علمية تربط بين حركة الكواكب والنشاط الزلزالي على الأرض، مشيرين إلى أن التنبؤ بوقوع الزل.ازل بدقة يظل مستحيلاً في الوقت الحالي بسبب الطبيعة المعقدة للنشاط الزلزالي وعوامل الأرض المتعددة التي تسهم في حدوثه. يعتبر العلماء أن ربط الكواكب بالزلازل هو نوع من “العلوم الزائفة” التي قد تثير الذعر بين الناس دون أي أساس علمي معتمد.
ورغم هذا الرفض العلمي، يزداد قلق السكان في تركيا مع تواتر تحذ.يرات هوغربيتس، حيث يشعر البعض أن ما يطرحه قد يكون واقعياً بناءً على بعض التنبؤات السابقة التي تزامنت فعلاً مع وقوع زلا.زل. يعيش سكان المناطق التي تتعرض لنشاط زلزا.لي متكرر حالة من الترقب والقلق، وخاصة في ظل المخاوف المستمرة من وقوع زلز.ال مد.مر يؤثر على البنية التحتية ويهـ،ـدد الأرواح. ويزيد من قلق الناس هذا التفاوت بين الآراء العلمية الصارمة وتوقعات هوغربيتس، حيث يبقى السؤال العالق في أذهانهم: هل من الممكن أن تصدق هذه التوقعات مرة أخرى، أم ستظل نظرياته محل جدل ورفض؟
يؤكد العديد من الخبراء أن أفضل استجابة لمثل هذه التوقعات هي التأهب والتحضير لمواجهة أي طارئ، دون الوقوع في دوامة الخوف والهلع. يرون أن التركيز على تحسين جاهزية السكان وتوفير معدات الطوارئ وتوعية الجمهور حول كيفية التصرف في حالات الز.لازل هي أفضل الطرق للحد من تأثيرات الكوارث الطبيعية. كما أن تعزيز البنية التحتية وجعلها مقاومة للزلازل يعتبر أمرًا حاسمًا للحد من الخسائر في حالة وقوع زلزا.ل فعلي.
ومع تزايد هذه التوقعات، يراقب الجميع بحذر الفترة القادمة، منتظرين ما إذا كان الوقت سيثبت صحة تحذيرات هوغربيتس أم لا. لكن بغض النظر عن النتائج، تبقى دعوات الحذ.ر والاستعداد قائمة كإجراء منطقي وضروري في مواجهة مثل هذه التهد.يدات الطبيعية، لا سيما أن تركيا تقع ضمن منطقة نشطة زلزالياً، ويعرف عنها تعرضها للعديد من الهز.ات الأرضية بشكل مستمر.
في النهاية، يبقى الجدل حول مدى صحة توقعات هوغربيتس أو مصداقيتها، لكن الأهم هو أن يكون الناس على أتم الاستعداد لمواجهة أي طارئ، سواء كانت التوقعات صحيحة أم لا، لأن الوعي والاستعداد يمكن أن يقللا من المخا.طر ويزيدا من الأمان في أوقات الكوار.ث.