سيتم اغــ,,ــلاق الجسـ,,ــور وبعض الطرقات الرئيسية.. ليلى عبد اللطيف تكشف كل ماسيحدث في سـ,,ــوريا

من أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف تلك المتعلقة بانتشار وبـ,,ــاء خـ,,ــطير في عدة دول حول العالم. وفقاً لتلك التنبؤات، فإن المـ,,ــرض الجديد الذي قد يظهر لن يكون مجرد نسخة مشابهة لفيـ,,ــروس كورونا، بل سيكون أكثر فتـ,,ــكًا وسرعة في الانتشار. يُتوقع أن يؤدي هذا المرض إلى خسـ,,ــائر بشرية كبيرة وحالة من الذعر العالمي، حيث ستـ,,ــضطر السلطات إلى فرض إجراءات صارـ,,ــمة مثل إغلاق المطارات وتعليق السفر.
تشير التوقعات إلى أن هذا الوباء قد يكون مجهول المصدر وطبيعته غامضة، مما يزيد من صعوبة السيـ,,ــطرة عليه. في ظل هذه الحالة، من الضروري أن تتخذ الدول إجراءات احترازية مبكرة لتفادي وقـ,,ــوع أزـ,,ــمة صحية كـ,,ــارثية. ورغم أن بعض الخبراء يحذرون من المبالغة في التكهن، إلا أن التاريخ يعلمنا أن الأوبئة التي تنتشر بسرعة قد تغير مسار الحياة في المجتمعات بشكل جذري.
إلى جانب التنبؤ بالوباء، تناولت توقعات ليلى عبد اللطيف موضوعاً آخر أثار الرعـ,,ــب في أذهان الكثيرين، وهو احتمال نشوب حـ,,ــرب عالمية ثالثة. وفقاً لهذه التوقعات، لن تندلع الحـ,,ــرب في عام 2025 بشكل فوري، بل قد تبدأ مع بداية العام الجديد أو نهايته. يُتوقع أن تكون هذه الحرب مواجهة بين عدة دول كبرى، دون أن تشمل جميع دول العالم.
تتناول هذه التكهنات عدة نقاط، منها التحولات السياسية والاقتصادية التي قد تسبق نشوب الحـ,,ــرب، والتي قد تؤدي إلى تغييرات جذرية في موازين القوى العالمية. يرى بعض المحللين أن هذه التنبؤات تأتي في إطار جهود لتحذير المجتمع الدولي من مخاطرة التوازن العالمي، بينما يعتبرها آخرون
وعلى الرغم من الطابع السلبي لبعض توـ,,ــقعات ليلى عبد اللطيف، فإنها لم تغفل عن تقديم بشائر أمل في بعض المناطق. ففي حالة سـ,,ــوريا، تنبأت ليلى بأن البلاد ستشهد تحولات إيجابية في عام 2025، تشمل استعداد سـ,,ــوريا لاستقبال مناسبة تاريخية قد تغير واقعها السياسي والاجتماعي. ويشمل ذلك عودة آلاف السـ,,ــوريين المـ,,ــهاجرين إلى وطنهم بعد سنوات من الغربة وتلقي دعم دولي لإعادة الإعمار وتحسين الظروف المعيشية.
تعكس هذه التوقعات رغـ,,ــبة المجتمع السوري في النهوض بعد فترة طويلة من المـ,,ــعاناة والحـ,,ــروب، إذ تعد بشائر الأمل بمثابة رسالة تحفيزية لشعبٍ طالما تأثر بالصـ,,ــراعات والنزاعات. وفي ظل التحـ,,ــديات الكبيرة التي تواجه سـ,,ــوريا، قد تكون هذه التنبؤات بمثابة دفعة للعمل على إعادة بناء البلاد وتحقيق الاستقرار والتنمية.
مع انتشار تقارير التحقق الجزئي من توقعات ليلى عبد اللطيف مع بداية رمضان، اندلعت موجة من ردود الفعل على وسائل التواصل الاجتماعي والصحف الإلكترونية. فقد انقسمت آراء الجمهور بين من صدق في صحة التنبؤات واعتبرها تحذيراً حقيقياً يستدعي اتخاذ الإجراءات الوقائية، وبين من رأى أن هذه التكهنات مجرد مادة للذـ,,ــعر والإثـ,,ــارة الإعلامية.
يُشير بعض المتابعين إلى أن تحقيق بعض التوقعات السابقة قد أكسب ليلى عبد اللطيف مصداقية، مما يدفع البعض إلى انتظار ما قد يحدث لاحقاً بكل قلق وترقب. بينما يرى آخرون أن مثل هذه التكهنات تفتقر إلى الأسس العلمية الصلبة، وأنه من الأفضل التعامل معها بحذر وعدم الانجرار وراء شائعات قد تزيد من حالة الذـ,,ــعر العام.
سيتم اغـ,,ــلاق الجسور وبعض الطرقات الرئيسية.. ميشال حايك يكشف كل ماسيحدث في سـ,,ــوريا بكل ثقة وبدون خوف من أحد وكأنه يعلم كل شيء