الفيديو يلي حمس الشعب أيام البكلوريا لصير طالب جامعة 😅.. من منا لا يذكر الشابة السورية التي انتشر لها فيديو في كلية الإعلام وهي تغني🥺 شاهدوا كيف اصبحت اليوم تغيرت كليا

وحصلت الشابة السورية على انتشار واسع وشهرة كبير في عام 2007، رغم أنها كانت تغني بشكل عفوي في في جامعتها

وكانت الشابة السورية خجولة وعفوية جدًا كما اظهر الفيديو ، فأهداها الجمهور محبته وتفاعلها بسب عفويتها وصوتها الجميل التي تمكنت من خلالها الدخول الى قلوب جيل التسعينيات ، فغيّرت الهدية حياتها وحولتها الى تريند ينشر الجمهور بين حين واخر ليرجع ذكرياته المتعلقة بوقت انتشار الفيديو وتحولت شابة عفوية تغني في كلية الإعلام إلى نجمة صوتها يستحق الدعم والكثير من الشهير ….

ويبدو أن الفيديو حظي بتميز خاص للجمهور ، فما زال يتم تدواله باسم جامعة دمشق ” كلية الاعلام ”

” الفيديو يلي حمسني أيام البكلوريا لصير طالب جامعة..”

، حيث أسرت قلوب الجمهور ببراءتها وموهبتها وصوتها الجميل وعزف

صديقها واجتماع الطلبة ليستمتعوا باجوائهم والكثير منكم لا يعرف ان هذه الطالبة اسمها” هبة الفاطمة ”

وتتعتبر كلية الإعلام الذي انتشر منه الفيديو من اعرق الكليات في دمشق حيث بدأ تدريس الإعلام في سوريا من خلال معهد الإعداد الإعلامي الذي تأسس عام 1969 في دمشق، قبل أن يتم افتتاح قسم «الإعلام» التابع ل كلية الآداب والعلوم الإنسانية بدمشق عام 1987 ليستمر تدريس الطلاب فيه

بإمكانيات محدودة لمدة /23/ سنة إلى أن تأسست كلية خاصة للإعلام تابعة ل جامعة دمشق بتاريخ 1 آذار 2011

كلية الإعلام بدمشق

يوفر تخصص الإعلام لطلابه العديد من فرص العمل المتنوعة، حيث يمكن لخريجي هذا التخصص الانخراط في مجالات متعددة تناسب مهاراتهم ومعرفتهم الإعلامية. من أبرز هذه المجالات العمل كمحلل للمعلومات، وهو مجال مهم يحتاج إلى مهارات تحليلية وقدرة على التعامل مع البيانات. يمكن للمحلل الإعلامي العمل في الصحف أو المجلات أو حتى في محطات الإذاعة، حيث يقوم بدراسة وتحليل المعلومات والبيانات المتوفرة، ومن ثم تقديمها بشكل منظم ومفيد للجمهور أو للمسؤولين عن المحتوى الإعلامي.

إلى جانب التحليل، يمكن لخريجي الإعلام العمل في كتابة المحتوى وإعداد التقارير الصحفية، وهي وظيفة تتطلب مهارات كتابة قوية وقدرة على نقل الأحداث بطريقة موضوعية وجذابة. كما أن هناك فرص للعمل كمذيعين في التلفزيون أو الإذاعة، حيث تكون لديهم القدرة على تقديم البرامج والتفاعل مع الجمهور بشكل مباشر.

وبفضل التطور التكنولوجي وظهور وسائل التواصل الاجتماعي، ازدادت حاجة المؤسسات الإعلامية إلى متخصصين في إدارة منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما يفتح المجال أمام خريجي الإعلام لإدارة المحتوى الرقمي، وصياغة الرسائل الإعلامية المناسبة لكل منصة.

يتيح تخصص الإعلام فرصًا متنوعة تتماشى مع مختلف الميول، سواء كانت في مجال الكتابة، أو التحليل، أو تقديم البرامج. كما يُعتبر التخصص بوابة لدخول عالم الإعلام الرقمي، الذي يتطلب كفاءات قادرة على التكيف مع التغيرات السريعة في هذا المجال.